رئيسية الارجنتين تمسخر امريكا فى كلمتها فى الامم المتحدة
ﺳﺖ ﺑﻤﻠﻴﻮﻭﻭﻭﻥ ﺭﺍﺍﺍﺍﺟﻞ ﻣﺴﺨﺮﺕ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺍﻻﺭﺟﻨﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﺘﺤﺪﻩ ﻫﺎﺟﻤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻮﺍﻓﻘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﻣﺒﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ
2005 ﻭ 2010 ، ﻓﻘﺪ ﺍﻧﺘﻘﺪﺗﻬﻢ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺑﺸﺪﺓ ﺑﻮﺻﻔﻬﻢ
"ﺇﺭﻫﺎﺑﻴﻴﻦ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻴﻦ ﻳﺨﻠﻘﻮﻥ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﺒﺆﺱ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺧﻄﻴﺌﺔ
ﺍﻟﻤﻀﺎﺭﺑﺎﺕ ."
ﻭﺭﻛﺰﺕ ﻓﻴﺮﻧﺎﻧﺪﻳﺰ ﻓﻲ ﺧﻄﺎﺑﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺰﺭ
ﻣﺎﻟﻔﻴﻨﺎﺱ، ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﻨﻰ
ﺍﻟﺮﺍﺑﻄﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1994 ، ﻭﺭﻓﺾ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ .
ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺗﺄﻳﻴﺪﻫﺎ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﻣﺴﺘﻘﻠﺔ، ﺇﻟﻰ
ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻚ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﻓﻊ ﺑﻠﺪﺍﻥ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻘﺪﺕ
ﻣﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻔﺎﻫﻢ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺇﻳﺮﺍﻥ، ﻟﻘﻴﺎﻣﻬﺎ ﺑﺎﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﺎﻋﺎﺕ
ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﺜﻞ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﻋﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺿﺪ ﺳﻮﺭﻳﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﻠﻬﺠﺔ ﻗﻮﻳﺔ : "ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ
ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ."
ﻭﺃﻣﺎﻡ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ، ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﻛﻴﺮﺗﺸﻨﺮ : " ﻻ ﻳﺠﺐ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ
ﺑﺪﻕ ﻃﺒﻮﻝ ﺍﻟﺤﺮﺏ " ، ﻓﻲ ﺗﺄﻳﻴﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺑﺎ
ﻓﺮﺍﻧﺴﻴﺲ. ﻭﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﻛﻴﺮﺗﺸﻨﺮ : "ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺗﺄﺧﺬ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ
ﺃﺳﻠﺤﺘﻬﺎ؟ ﺇﻥ ﻣﻘﺎﺗﻠﻲ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻫﻢ ﺇﺭﻫﺎﺑﻴﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ " ﻓﻲ ﻫﺠﻮﻡ ﻗﻮﻱ
ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ.
ﻭﺍﺧﺘﺘﻤﺖ ﺑﻘﻮﻟﻬﺎ : "ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻌﺜﺮ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻧﻨﺴﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ. ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺯﻋﺎﻣﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺸﺄﻥ، ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺑﻬﺎ ﺃﻥ ﻧﻮﺭﺙ ﻋﺎﻟﻤﺎً
ﺃﻓﻀﻞ ﻷﻃﻔﺎﻟﻨﺎ
ﺳﺖ ﺑﻤﻠﻴﻮﻭﻭﻭﻥ ﺭﺍﺍﺍﺍﺟﻞ ﻣﺴﺨﺮﺕ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ
ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺍﻻﺭﺟﻨﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﺘﺤﺪﻩ ﻫﺎﺟﻤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻮﺍﻓﻘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﻣﺒﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ
2005 ﻭ 2010 ، ﻓﻘﺪ ﺍﻧﺘﻘﺪﺗﻬﻢ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺑﺸﺪﺓ ﺑﻮﺻﻔﻬﻢ
"ﺇﺭﻫﺎﺑﻴﻴﻦ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻴﻦ ﻳﺨﻠﻘﻮﻥ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﺒﺆﺱ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺧﻄﻴﺌﺔ
ﺍﻟﻤﻀﺎﺭﺑﺎﺕ ."
ﻭﺭﻛﺰﺕ ﻓﻴﺮﻧﺎﻧﺪﻳﺰ ﻓﻲ ﺧﻄﺎﺑﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺰﺭ
ﻣﺎﻟﻔﻴﻨﺎﺱ، ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﻨﻰ
ﺍﻟﺮﺍﺑﻄﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1994 ، ﻭﺭﻓﺾ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ .
ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﺗﺄﻳﻴﺪﻫﺎ ﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﻣﺴﺘﻘﻠﺔ، ﺇﻟﻰ
ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻚ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﻓﻊ ﺑﻠﺪﺍﻥ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻘﺪﺕ
ﻣﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻔﺎﻫﻢ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺇﻳﺮﺍﻥ، ﻟﻘﻴﺎﻣﻬﺎ ﺑﺎﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﺎﻋﺎﺕ
ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﺜﻞ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﻋﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺿﺪ ﺳﻮﺭﻳﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﻠﻬﺠﺔ ﻗﻮﻳﺔ : "ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ
ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ."
ﻭﺃﻣﺎﻡ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ، ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﻛﻴﺮﺗﺸﻨﺮ : " ﻻ ﻳﺠﺐ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ
ﺑﺪﻕ ﻃﺒﻮﻝ ﺍﻟﺤﺮﺏ " ، ﻓﻲ ﺗﺄﻳﻴﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺑﺎ
ﻓﺮﺍﻧﺴﻴﺲ. ﻭﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﻛﻴﺮﺗﺸﻨﺮ : "ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺗﺄﺧﺬ ﺩﺍﻋﺶ ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ
ﺃﺳﻠﺤﺘﻬﺎ؟ ﺇﻥ ﻣﻘﺎﺗﻠﻲ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻫﻢ ﺇﺭﻫﺎﺑﻴﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ " ﻓﻲ ﻫﺠﻮﻡ ﻗﻮﻱ
ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ.
ﻭﺍﺧﺘﺘﻤﺖ ﺑﻘﻮﻟﻬﺎ : "ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻌﺜﺮ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻧﻨﺴﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ. ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺯﻋﺎﻣﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺸﺄﻥ، ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺑﻬﺎ ﺃﻥ ﻧﻮﺭﺙ ﻋﺎﻟﻤﺎً
ﺃﻓﻀﻞ ﻷﻃﻔﺎﻟﻨﺎ